
أقيمت الجمعية في العام 2006، وحصلت على اعتماد بنكي من محافظة القدس لمباشرة أعمالها في ظلّ انعدام القدرة على استصدار ترخيص بسبب الانتخابات البرلمانية والرئاسية وما تبعها من خلافات فصائلية في ذلك الحين. تتكون الهيئة العامّة للجمعية من 13 عضواً، وهيئتها الإدارية من 7 أعضاء.
يتفرع هدف الجمعية إلى اثنين: تنمويّ وتراثي. إذ تسعى الجمعية إلى تشغيل وتمكين النّساء والفتيات الفلسطينيات في بيرنبالا والقرى المحيطة، بالإضافة إلى المساهمة في إحياء الأعمال التراثيّة وتطويرها بإضافة لمسة عصرية. نبعت الحاجة لمثل هذا المشروع في ظلّ الإغلاق والتضييق من سلطات الاحتلال الاسرائيلي الذي تعيشه منطقة بيرنبالا، إضافة إلى تأثير جدار الضمّ والتوسع على مصادر رزق الناس. حصلت الجمعية على ترخيص لممارسة نشاطاتها بشكل رسميّ عام 2008.
المهنيّة، الشفافية، والموضوعيّة.
نساء بيرنبالا مؤهلات أكاديميًا ومهنيًا وقادرات على تَحمّل مسؤولياتهن الاجتماعيّة والوطنيّة.
ترفع الجمعية راية التنمية والتأهيل للنّساء والفتيات في المنطقة من خلال تطوير وتنفيذ مشاريع تخدم الجانبين الإنتاجيّ والتراثيّ.
1. تشغيل وتميكن النساء في المنطقة، وبالذات من أصحاب المشاكل الاجتماعية والماليّة.
2. تطوير التراث الفلسطينيّ التقليديّ بإضافة لمسات عصريّة مع الحفاظ على أصالة المنتج.
3. القيام ببرامج تأهيل وتدريب للنّساء والفتيات في المنطقة، بما يضمن حصولهن على فرص إنتاجية أكبر في المستقبل.
4. العمل على نشر منهج التصنيع والإنتاج في المدارس المحليّة عبر ربط هذه البرامج مع المدارس المعنيّة.
هناك فرص للتطوع لمن يمتلكون الخبرات والمهارات في مجالات التصنيع، والإنتاج، والتسويق، وممن يتقنون اللغة العربيّة.
1. مقر للمؤسسة.
2. أثاث وتجهيزات للمقر.
1. دورات تطريز ورسم على الزجاج والفخار.
2. دورات صحة نفسيّة ومدرسيّة للفتيات.
1. إقامة مَشغل رسم على الزجاج والفخار.
2. إنشاء مركز تدريب مهنيّ أكاديمي وعمليّ.
3. برنامج اقرأ: مُوّجه للطلاب والطالبات ويستهدف زيادة الوعي والثقافة المبكرة.